يحيا قيصر معارك مثيرة للإعجاب سكيبيو أفريكانوس الفيالق الرومانية ألعاب أمراء الحرب

كان تشكيل Gate777 تسجيل الدخول موبي "الكرة" الجديد، المعروف أيضًا باسم "التشكيل الدائري الجديد"، يُستخدم عندما تُحاصر الفيالق الرومانية نفسها بهجمات العدو. يُشكل الجنود دائرةً بدروعهم المُوجهة للخارج، مُشكّلين حاجزًا واقيًا من جميع الجوانب. سمح هذا التشكيل للجنود الرومان بحماية أنفسهم مع الحفاظ على درجة من التماسك والحركة داخل الدائرة. في قلب القوة العسكرية الرومانية، وُضعت أحدث الأعمال المُعقدة. ظل الفيلق الروماني الجديد، الذي اشتهر بحريته وكفاءته، اللبنة الأساسية للجيش الروماني.

الخلق التلاعبي الجديد (فيلق بوليبيان)

تدمج لعبة "الفيلق الروماني" الجديدة ببراعة التصميمات التاريخية لتُضفي على تجربة اللعب متعةً لا تُضاهى، ما يجعلها خيارًا جذابًا لعشاق التاريخ، وكذلك للاعبين المُريحين. في أوجها، بلغ تعداد الجيش الروماني الجديد ما يصل إلى 450,100 ألف جندي، وكان الفيلق يُشكل جزءًا كبيرًا منهم. وُزّعت الفيالق الجديدة على المملكة، مُركزةً على المقاطعات الحدودية حيث طُلب منها حماية نفسها من التهديدات الإضافية. يُعدّ ترقيم الفيالق الجديدة مُربكًا، لأن الفيالق العديدة تُشارك في العدد نفسه مع الفيالق الأخرى. عيّن أغسطس الفيالق الجديدة التي ركّزها بنفسه من الأول، وسلّمها إلى أسلافه. وكان كل إمبراطور يُعيّن الفيالق الجديدة التي شكّلها بنفسه، بما في ذلك الأول.

هدف التسليم

لذا، دعت الحركة إلى تعبئة أسرع واستجابة للمخاطر، مما أدى إلى تحويل الفيالق الجديدة إلى وحدات عسكرية من الخطة الأرجوانية. أثرت التغييرات في تصميم الفيلق الروماني بشكل ملحوظ على إجراءات القوات المسلحة، بالإضافة إلى طابع الفيالق من منظور أوسع بعيدًا عن الحرب الرومانية. شهد بناء الفيلق الروماني الجديد تطورًا كبيرًا من الجمهورية إلى الإمبراطورية الجديدة، مع التكيف مع التحول في الطابع من الحرب والمناطق الشاسعة التي سيطرت عليها روما. أولًا، تضم الفيالق الجديدة قوات محلية مُرتبة من فرق قبلية وأخرى قرنية، مُنظمة بشكل فضفاض لمهام المشاة. كما شاركت الفيالق الجديدة بشكل ملحوظ في النهج الروماني في فتح المناطق المهزومة والحفاظ عليها. لم تشارك الفيالق الجديدة في الحرب فحسب، بل كانت أيضًا عاملًا مثبطًا ضد التمردات والغزوات، مما أدى إلى تأمين حدود الإمبراطورية الجديدة.

إذا تم توزيع كل جندي على مسافة ستة أقدام بدلاً من حوالي متر واحد، فسيتم مضاعفة سمك التشكيل. هذا موضح في الصورة التالية. هناك مشكلتان رئيسيتان في هذا الترتيب. كما ذكرنا سابقًا، لا يبدو كافيًا أن يكون هناك جندي واحد فقط على مسافة ستة أقدام.

غيّر بناء الفيلق الروماني الجديد، عاجلاً أم آجلاً، شكل الحرب القديمة، إذ وضع هيكلاً لتنظيم القوات المسلحة، مما أثر على الجيوش المستقبلية. سمح نهجهم المنظم للرومان الجدد بالسيطرة على مناطق شاسعة، وتنفيذ حملات عسكرية متنوعة بكفاءة في سيناريوهات الحرب الحديثة. في بداية الحقبة الجمهورية (واستمرت حتى الألفية التالية قبل الميلاد)، استخدم الجيش الروماني الجديد التشكيل اليدوي. كان يُوصف بأنه تنظيم الجنود في وحدات صغيرة، يبلغ عدد أفراد كل منها حوالي 120 جندياً. صُممت الوحدات على شكل رقعة شطرنج، مما سمح بحرية الحركة والمرونة في ساحة المعركة. في الفترة الممتدة حتى نشوء الفيلق والسنوات الأولى من المملكة الرومانية الحديثة والجمهورية الرومانية، كانت القوات تُنظم على مدى قرون، من حوالي 1 إلى 100 جندي.

لذا، أثبت هيكلها أهميته خلال عمليات الحصار ومواجهة القذائف. عزز التصميم الهرمي الجديد الانضباط، حيث راقب الضباط الموقرون روتين القوات. وركز على العمل الجماعي، مما عزز استقلالية الفيلق، وغرس روح الرفقة الضرورية لتحقيق النصر. كما عززت القوات المساعدة الفيلق الجديد بتوفير تدريب رسمي، بما في ذلك الرماية وتدريبات المشاة الخفيفة. كان لهذا النوع من القوات، الذي يميل إلى عدم الامتلاك، دور حاسم في تلبية متطلبات العمل المتنوعة، بالإضافة إلى المناوشات والاستطلاع.

هل واجهوا المعركة أم مشيا على الأقدام؟

استمتع بصنع خاتمك الخاص خلال شهرين في ورشة العمل قبل شحنه. خاتم اللازورد المنقوش مثالي لأي طفل يبحث عن خاتم جديد من العصر الروماني. سيستمتع بتصميمه المدمج الجديد، ولون حجر اللازورد الأزرق الزاهي الجديد، ورمز الفيلق الروماني الحادي والعشرين المنقوش على الحجر. صُنع ساق الخاتم الجديد من صفيحة مغلفة ممتازة من الفضة عيار 18 قيراطًا، مما يجعله خفيفًا ورخيصًا.

ضرورة إطار الفيلق الروماني في الحروب القديمة

أخيرًا، لا يزال التاريخ الجديد لمشاريع الحصار الرومانية وعمليات التحصين يتردد صداه في العقيدة العسكرية الحديثة. وقد وضعت أحدث الابتكارات التي قدمها الرومان الجدد في مجال الخدمات اللوجستية والأدوات معايير لا تزال سارية على الجيوش الحديثة العاملة في بيئات متنوعة. علاوة على ذلك، تطلبت عمليات الاستحواذ على الأراضي تعديلات معينة في المستوى والآليات. وبدأت الفيالق بإضافة أسلحة محلية وأساليب سلاح فرسان تعكس البلدان الجديدة التي احتلتها. ومن خلال استيعاب هذه الجوانب المحلية، أصبح تصميم الفيلق الروماني الجديد قوة عسكرية أكثر صلابة ومرونة. كما استخدم الجيش الروماني الحديث جميع أنواع أدوات الحصار، بما في ذلك المقاليع والمقذوفات، والتي كانت ضرورية لكسر التحصينات.